تعرفت باشخاص لم اندم لمعرفتهم بقدر ما ندمت لأني فعلت كثيرا من الامور لاجلهم ، وهذه الامور لم تكن امورا عادية فهؤلاء الاشخاص احسنوا التمثيل ولكن انا من كنت ساذج وغافل ومنحتهم اكثر مما يستحقون لدرجة نسيت كل شيء ولم ابالي بكثير من الامور ، لكن خذالتهم لي جعلني اعرف حقا من انا و من هم.
فشكرا لهم أيها الأصدقاء الأعزاء ذكورا وإناثا ، فأنا تعلمت من درسكم الذي كان سببا في وقوفي مرة اخرى ، وسامحتكم لكي يرتاح ضميركم الذي لا ادري اذا كان عندكم ام لا هكذا هو حال المجتمع فيه أناس طيبون وناس خادعون وناس على حقوق الاخرين متعدون .
0 التعليقات :
إرسال تعليق