ما يجري على الصعيد الفردي والجماعي في عالمنا العربي ما هو إلا نتاج تغييب لغة العقل وأهمال القواعد الأساسية المتوجب اتباعها ومراعاتها عند الحديث مع الأخرين أو اتخاذ القراراتالصائبة ونسلك الطرق معتمدين على تجارب الأخرين أو الخبرات الفردية البسيطة المبنية على الفطرة التي في الغالب قد لا تأتي بالثمار المرجوة ولا تنجي صاحبها .
لنعلم علم اليقين أن العقل لا يخدع صاحبه إن استوقفه قليلاً ليحاوره بصدق .
0 التعليقات :
إرسال تعليق