غشاء البكارة عند بعض الفتيات
هل هو شرف وعفة أم زايد ناقص ؟؟؟
لم تعد ظاهرة الدعارة في بعض المذن المغربية تتسم بطابعها التقليدي العادي. بل ظهرت دعارة للقاصرات كسلعة مطلوبة ولها قيمتها العالية في سوق الدعارة .فقد أصبحت الدعارة سوقا خصبا للعديد من للباحثين عن المتعة في الحرام أمام المؤسسات التعليمية وبعض المعاهد الخاصة أو في البيوت التي تكترى خصيصا للدعارة .
كما انتعشت سوق الشقق المفروشة التي غالبا ما يتم استقطاب فتيات تقل أعمارهن عن 18 سنة.
فيما أصبحت المقاهي والمطاعم المكان المفضل لهؤلاء القاصرات لاصطياد الزبائن وغالبا ما يكون الدفع ببطائق التعبئة أو بالوجبات الغذائية .
اذن , ومن خلال كل هذا يتضح ان غشاء البكارة عند بعض فتيات زايد ناقص .
هذه هي حياتهم , جعلوها مذينة بورنو غرافية , ومن أراد المتعة المحرمة فليتصفح هذه المذينة .
صحيح هناك استثناء , ولكن للأسف هناك فئة عريضة تمارسن الدعارة .
هل هو شرف وعفة أم زايد ناقص ؟؟؟
لم تعد ظاهرة الدعارة في بعض المذن المغربية تتسم بطابعها التقليدي العادي. بل ظهرت دعارة للقاصرات كسلعة مطلوبة ولها قيمتها العالية في سوق الدعارة .فقد أصبحت الدعارة سوقا خصبا للعديد من للباحثين عن المتعة في الحرام أمام المؤسسات التعليمية وبعض المعاهد الخاصة أو في البيوت التي تكترى خصيصا للدعارة .
كما انتعشت سوق الشقق المفروشة التي غالبا ما يتم استقطاب فتيات تقل أعمارهن عن 18 سنة.
فيما أصبحت المقاهي والمطاعم المكان المفضل لهؤلاء القاصرات لاصطياد الزبائن وغالبا ما يكون الدفع ببطائق التعبئة أو بالوجبات الغذائية .
اذن , ومن خلال كل هذا يتضح ان غشاء البكارة عند بعض فتيات زايد ناقص .
هذه هي حياتهم , جعلوها مذينة بورنو غرافية , ومن أراد المتعة المحرمة فليتصفح هذه المذينة .
صحيح هناك استثناء , ولكن للأسف هناك فئة عريضة تمارسن الدعارة .
0 التعليقات :
إرسال تعليق