عجبا لامم لا تعرف حتى معنى الحب و تحتفل به ، عجبا لامم تكاد تعبد الغرب وتنسى ان ديننا احق بالعبادة
اخي . اختي يوما ما ستكون ابا ، ويوما ما سوف تصبحين اما ... اهكذا ستربي ابنك ؟
اهكذا ستربين ابنتك؟
فلنستيقظ قليلا الناس وصلوا الى السماء ونحن لازلنا لثقافة الجهلاء متبعين في ديننا عيد فطر وعيد اضحى ، وفي ديننا ليس هناك يوم واحد للحب ، فتعاملك بالحسنى مع امك حب ، واستماعك لكلام ابيك حب..
لطفك مع اختك حب هذا هو الحب الحقيقي .
كذلك احترامك للناس أيضا هو حب.
وقد نقدم الاف الهدايا وهي الكلمة الطيبة ، فما هو معنوي افضل بكثير مما هو مادي.
فلنستيقظ قليلا ، و لنتبع ثقافة واحدة ، وهي سنة حبيبنا ونبينا محمد لاجل تربية جيل مستيقظ و لنبتعد قدر الامكان عن هذه التفاهات.
وتحية لكل شاب وفتاة ، ورجل وارأة ، وعجوز وعجوزة ، لا يعرفون معنى للرياح التي تهب بهم الى التقليد الأعمى .
0 التعليقات :
إرسال تعليق