تقليد الأعمى





عجبا لامم لا تعرف حتى معنى الحب و تحتفل به ، عجبا لامم تكاد تعبد الغرب وتنسى ان ديننا احق بالعبادة 
اخي . اختي يوما ما ستكون ابا ، ويوما ما سوف تصبحين اما ... اهكذا ستربي ابنك ؟
اهكذا ستربين ابنتك؟
فلنستيقظ قليلا الناس وصلوا الى السماء ونحن لازلنا لثقافة الجهلاء متبعين في ديننا عيد فطر وعيد اضحى ، وفي ديننا ليس هناك يوم واحد للحب ، فتعاملك بالحسنى مع امك حب ، واستماعك لكلام ابيك حب..
لطفك مع اختك حب هذا هو الحب الحقيقي .
كذلك احترامك للناس أيضا هو حب.
وقد نقدم الاف الهدايا وهي الكلمة الطيبة  ، فما هو معنوي افضل بكثير مما هو مادي.
فلنستيقظ قليلا  ، و لنتبع ثقافة واحدة  ، وهي سنة حبيبنا ونبينا محمد لاجل تربية جيل مستيقظ و لنبتعد قدر الامكان عن هذه التفاهات.

وتحية لكل شاب وفتاة ، ورجل وارأة ، وعجوز وعجوزة ، لا يعرفون معنى للرياح التي تهب بهم الى التقليد الأعمى .
مشاركة على

مدونة احمد بوزيد

وصف الكاتب هنا

    التعليق بإستخدام حساب جوجل
    تعليقات الفيسبوك

0 التعليقات :

إرسال تعليق

المتواجدون الآن