عندما يجدون البديل نكون اخر اهتماماتهم وعندما لا يجدون سند نكون اول ملجا لهم ، عفوا فلقد كشفناكم ولا زلنا نتعامل معكم ، لان داخلنا لا يحقد على احد ، فلا تقل عنا اغبياء لأنكم الاغبياء فاذا كنتم تريدون الخداع و الكذب لاجل الدنيا فنحن نتعامل بالصدق و الوفاء لاجل الاخرة.
فهنيئا لكم على حقدكم ، وما علينا نحن إلا بالصبر.
0 التعليقات :
إرسال تعليق