فبالرجوع
للسنوات التي مضت وخصوصا في المرحلة الثانوية قضيت أوقات جميلة رفقة الصديق العزيز
عبد العالي ولو كنا نلتقي مرة أو مرتين في الأسبوع ، إلا وكانت تلك الأوقات التي
جمعتنا كلها أوقات رائعة تحس انك تمضيها أمام الحاسوب .
هو ذلك
الشاب الرائع والخلوق والمتواضع والحافظ لكتاب الله عزوجل ووفي في معاملته ومخلص
في صداقته مع الآخرين فبكل صراحة علمني معنى الحقيقي للصداقة وغرس في قلبي معنى
الوفاء وعلمني كيف أقدم عطائي بدون حدود وبدون انتظار مقابل أحببته كصديق وكأخ ،
أحببته كإنسان فإنسانياته علمتني الحياة في الحب والوفاء بين الاصدقاء .
هو صديقي واخي له مكانة خاصة في قلبي ونكن لك فائق الاحترام والتقدير.
وبهذه المناسبة أقول له ، فتلك الفترة او مرحلة الفراغ التي عرفتها العلاقة التي تجمعنا فكانت هناك أيادي لبعض الأشخاص الذين كانوا يريدون تكسير العلاقة التي تجمعنا ، واستطاعوا الوصول لذلك خصوصا في السنوات الاخيرة التي مضت .
فكانوا دائما يسيئون لصديقي العزيز بالقول والفعل حتى يبعدوني عنه ، ولكن عندما تحب شخص مثل هذا الصديق الوفي فدائما كنت أجد نفسي بين المطرقة فقدان اغلى صديق تعرفت عليه والسندان الضغوطات التي نتعرض لها . لذلك كنت دائما اختفي على انظار صديقي وأقلل اتصالات معه .
ولكن رغم الاختفاء عن انظاره وعدم الاجابة في بعض الأحيان على اتصالاته الا انني لمست فيه انه متفهم فرغم ذلك لم أسمع عنه يوما ما أنه قال كلمة عيب في حقي ، وهذا دال على أنه عارف بخبايا أن هناك أيادي خفية تتدخل لافساد علاقة الصداقة الاخوية وعو يعرف ايضا بسلوكيات واخلاق صديقه احمد .
وقبل أن نختم لا بد أن يعرف صديقي بأن هناك مكانة خاصة له في قلبي وسأضل نكن له فائق الاحترام والتقدير وليعلم الجميع العلاقة بيننا قائمة على حسور صحيحة يصعب على الجميع تكسيرها الا إذا أبى أحد منا على ذلك .
نتمنى لصديقي العزيز التوفيق والنجاح في حياته وانشاء الله الأيام المقبلة ستبشره بأخبار سارة تخرجه من العطالة ، فالمغرب محتاج لاشخاص اكفاء مثلك .
صديقك احمد
هو صديقي واخي له مكانة خاصة في قلبي ونكن لك فائق الاحترام والتقدير.
وبهذه المناسبة أقول له ، فتلك الفترة او مرحلة الفراغ التي عرفتها العلاقة التي تجمعنا فكانت هناك أيادي لبعض الأشخاص الذين كانوا يريدون تكسير العلاقة التي تجمعنا ، واستطاعوا الوصول لذلك خصوصا في السنوات الاخيرة التي مضت .
فكانوا دائما يسيئون لصديقي العزيز بالقول والفعل حتى يبعدوني عنه ، ولكن عندما تحب شخص مثل هذا الصديق الوفي فدائما كنت أجد نفسي بين المطرقة فقدان اغلى صديق تعرفت عليه والسندان الضغوطات التي نتعرض لها . لذلك كنت دائما اختفي على انظار صديقي وأقلل اتصالات معه .
ولكن رغم الاختفاء عن انظاره وعدم الاجابة في بعض الأحيان على اتصالاته الا انني لمست فيه انه متفهم فرغم ذلك لم أسمع عنه يوما ما أنه قال كلمة عيب في حقي ، وهذا دال على أنه عارف بخبايا أن هناك أيادي خفية تتدخل لافساد علاقة الصداقة الاخوية وعو يعرف ايضا بسلوكيات واخلاق صديقه احمد .
وقبل أن نختم لا بد أن يعرف صديقي بأن هناك مكانة خاصة له في قلبي وسأضل نكن له فائق الاحترام والتقدير وليعلم الجميع العلاقة بيننا قائمة على حسور صحيحة يصعب على الجميع تكسيرها الا إذا أبى أحد منا على ذلك .
نتمنى لصديقي العزيز التوفيق والنجاح في حياته وانشاء الله الأيام المقبلة ستبشره بأخبار سارة تخرجه من العطالة ، فالمغرب محتاج لاشخاص اكفاء مثلك .
صديقك احمد
0 التعليقات :
إرسال تعليق